تقع كلية طب الأسنان في وسط مدينة الموصل حيث تتسم بخطوط مواصلات ممتازة مثل الطرق البرية وشبكات الاتصالات عموماً. لذا تعد هذه المدينة مركز مهم تتميز بخصاص المتجتمع الحضاري، فهي واحدة من أعرق المدن المتحضرة هباها الله تعالى بالمروز الخضراء بما فيها شواطئ النهر. بينما تشتمل هذه المدينة على المواقع المتمثلة بالنافورات ومشاريع تصاريف المياه، ومعايير السلامة والأمان.
وتقدم هذه المدينة خدمات واسعة النطاق مثل نظم الإتصالات، والمواصلات الداخلية ضمن المدينة فضلا عن الطرق الخارجية.
لقد كانت جامعة الموصل ضمن هذه المدينة أحد المؤسسات المهمة التي تقدم خدماتها ضمن الأطار الأكاديمي. لذا فإن الدراسات الأولية هي أحدى البرامج العلمية التي تقدمها الجامعة، وقد يرغب المتقدم بدعم المعلومات العلمية ضمن النطاق الجامعي والأكاديمي داخل هذه الصرح العلمي، ومهما كان الحافز العلمي فإن بإمكان جامعة الموصل أن تغني عناصر الخبرة العلمية والفكرية من خلال مختلف مؤسساتها وكلياتها العلمية.
لذا فإن كلية طب الأسنان ومنذ تأسيسها عام 1982، فإنها توضع خطة الدراسات الأولية والعليا على أول ستراتيجياتها التعليمية. وعلى هذا الأساس فإن هذا الدليل يتعدى أن يكون وصفاً لتخصصات الدراسات بمختلف تفرعاتها لكنه عبارة توضيح لأهداف الكلية التي تسعى لتحقيقها. فبالنسبة إلى طلبة طب الأسنان، فإن الكلية تدعم المعرفة العلمية التي تحلى بها الطالب ضمن بيئة أكاديمة صرفة وفي السياقات التراثية العريقة ذات العمق الحضاري، والجمالية الطبيعة والابداع المثالي للطالب ضمن البرامج المعرفية. لذا فإن ضمن هذه الأهداف يكون هو جزء من العملية التعليمية خدمةً لمجتمعه ويساهم بشكل أوسع في تقدم البحث العلمي .
وتقدم هذه المدينة خدمات واسعة النطاق مثل نظم الإتصالات، والمواصلات الداخلية ضمن المدينة فضلا عن الطرق الخارجية.
لقد كانت جامعة الموصل ضمن هذه المدينة أحد المؤسسات المهمة التي تقدم خدماتها ضمن الأطار الأكاديمي. لذا فإن الدراسات الأولية هي أحدى البرامج العلمية التي تقدمها الجامعة، وقد يرغب المتقدم بدعم المعلومات العلمية ضمن النطاق الجامعي والأكاديمي داخل هذه الصرح العلمي، ومهما كان الحافز العلمي فإن بإمكان جامعة الموصل أن تغني عناصر الخبرة العلمية والفكرية من خلال مختلف مؤسساتها وكلياتها العلمية.
لذا فإن كلية طب الأسنان ومنذ تأسيسها عام 1982، فإنها توضع خطة الدراسات الأولية والعليا على أول ستراتيجياتها التعليمية. وعلى هذا الأساس فإن هذا الدليل يتعدى أن يكون وصفاً لتخصصات الدراسات بمختلف تفرعاتها لكنه عبارة توضيح لأهداف الكلية التي تسعى لتحقيقها. فبالنسبة إلى طلبة طب الأسنان، فإن الكلية تدعم المعرفة العلمية التي تحلى بها الطالب ضمن بيئة أكاديمة صرفة وفي السياقات التراثية العريقة ذات العمق الحضاري، والجمالية الطبيعة والابداع المثالي للطالب ضمن البرامج المعرفية. لذا فإن ضمن هذه الأهداف يكون هو جزء من العملية التعليمية خدمةً لمجتمعه ويساهم بشكل أوسع في تقدم البحث العلمي .